كنتُ، دائماً، صاحبة أعرض ابتسامة في الصور، وكان هذا، في كثير من الأحيان، يحرجني.
وكان العابرون يسألونني: “لماذا أنتِ سعيدة دائما؟”
لم أكن سعيدة، ابتسامتي عريضة فقط.
هل جرّبتَ حُبّاً غير مشروط، محفوظ كتاريخ، وممتد كرسالة سماوية؟
هل جرّبت حباً يكفر بالمسافة ويعلو على المقاييس؟