Skip to content Skip to footer

تدوينات قصيرة جداً

تُقرأ في دقيقة

يكفيك
كان أحلى ما في أيامنا الجلسات مع صديقات الصور، التي أخذْنها على غفلة، الدموع التي سالت في مكان عامٍ، بلا أَبَهٍ بالحاضرين. ولازال في طاولات المقاهي مُتسع، وفي الوقت فسحة، وفي الأحباب بقية، وفي القلب كلام. مازال في الزمن -رغم كل شيء يحدث حولنا- فُرجةٌ ينفذ منها فرح حقيقي وعميق، وحب نافذ يغيّر رؤيتك للعالم،…
لا تُشغِلوا أحداً في عطَب روحِهِ
لا، مو "حساسة"، ولكن الكلمات رماح، وتَواليها يخرق القلب، وَرتقُه غير متأتٍ على كل حالةثم أن كان بِدء الأمر في قلبي أن شعرتُ، من إثر هذا، بانكسار مع هوان، ثم كان غضباً متجاوزاً، ثم لا مبالاة فائقة. ثم استعلاء نفسي، ثم شفقة صادقة، ثم لاشيء. ثم تفهّم يؤدي إلى العذر، ثم أن زال هذا كله…
اشترك في القائمة البريدية، تصلك آخر التدوينات ومواد أخرى، في نشرة أسبوعية.