Skip to content Skip to footer

ترجمة

عام الحجر، كانت نورة وسُمية تغزلان وتعجنان، وكنت أترجم وأحرر (إذ ليس لي من زينة صنعة اليد سوى الكتابة).

أثر تديّن المسلم في نتائج الحياة الطيبة
يقيس هذا التقرير نتائج التدين باستطلاع مسحي لعينة بلغت 3888 مسلماً في أنحاء العالم، وعلى أن هذه الدراسة مفيدة ونافعة، خصوصاً لمن يهتم بهذا النوع من الدراسات، فليست الطريقة الوحيدة لمعرفة أثر التدين هي بقياس آثاره إحصائياً، وليست كل منافع التدين ظاهرة أو عاجلة. والمعلوم أنه من عاجل بشرى الطاعة ما يتحصل للمسلم بها…
عرض كتاب: الناس في المآزق، علم دلالة التسويات الشخصية
في فصل “The Language of Maladjustment” (لغة عدم التوافق) ستجد كل الناس الذين عرفتهم في حياتك، وبقراءتك لهذا الفصل ستفهمهم بطريقة أفضل. الفصول التي تتناول التسويات[4] الأساسية والشائعة قد كتبها جونسون نتاج خبرته الواسعة؛ فقد كتبت ليقرؤها الأزواج والزوجات، الآباء والمعلمون، والحلاقون. الفصل الذي يتناول التلعثم والتأتأة، بعنوان “The Indians Have no Word for It” (ليس…
مراجعة كتاب (الصداقة: قيمة أخلاقية مركزية)
كنت قد اشتريت هذا الكتاب في آخر معرض كتاب قبل جائحة كورونا، وبدأت قراءته على أضواء السيارات خارج المعرض، غير أن موضوعاً حياً كهذا، في مناقشة فلسفية منهجية، كان جديراً أن يقدم معالجة أكثر إقناعاً وانضباطاً.
في ميزان النظرية: الإنسان ذو البُعد الواحد لهربرت ماركوزه
آندرو روبينسون* ترجمة: د. حصة السنان كتب ماركوزه كتابه: (الإنسان ذو البعد الواحد)[1] في عام 1962، ولكنه في كثير مما جاء فيه كأنما قد كُتب اليوم: تسطيح الخطاب، والكبت المتفشي وراء ستار من "الإجماع"، وعدم الاعتراف بمنظورات وبدائل تتجاوز الإطار المسيطر، وانغلاق عالم المعنى[2] المسيطر، والتلاشي في الحريات المقرَرة ومنافذ الهرب، والتعبئة الكاملة ضد عدو…
كيف تتنفس l دليل إرشادي
الكاتب: مارتن بيتروس ترجمة: د. حصة السنان   ما تحتاج إلى معرفته   أنت لا تعرف متى ستلتقي بمن سيغير مجرى حياتك، حدث لي هذا قبل نحو خمس سنوات، عندما سجلتُ في دورة في هولندا يقدمها ويم هوف أستاذ معلمي التعرض للبرودة، ، دون أن أعرف ما الذي سيأخذني هذا إليه[1]. هوف معلّم استثنائي، قد اشتهر بتحقيقه أرقاماً قياسية عالمية، وبقدرات…
التعاطف، في جوهره، هو تقديرٌ جماليٌ للآخر
إننا نظر اليوم إلى التعاطف على أنه طريقة لتفهّم ما مرّ به شخص آخرٌ. ولكن الكلمة الإنجليزية ‘empathy‘ حين ظهرت، أول ما ظهرت، في عام 1908 ترجمةً للكلمة الألمانية Einfühlung، كانت تشير إلى قدرة جمالية على تقدير الأشياء والطبيعة. ما هي الصورة المتقدمة[1]، المُدهِشة، للتعاطف؟ وهل يمكننا اليوم أن نتصور التعاطفَ ممارسةً جماليةً؟
بنت جوردان
هوجم عالم النفس الإكلينيكي، الكندي، البروفيسور جوردن بيترسون لأسباب تتعلق بآرائه، ومنها أراؤه عن النسوية والمثلية الجنسية والأدوار الجندرية، والدين. شنت ضده صحف إنجليزية، وغير إنجليزيه حملاتها، بعد أن ظهر في مقابلتين تلفزيونيتين مع صحيفتين إنجليزيتين، حصدت المقابلتان مشاهدات عشرات الملايين (قد تكشف لك مشاهدة المقابلتين أو إحداهما صورة عن طبيعة “الصراع” وبعض مسبباته).
المخاطر المحتملة لـ[ممارسات] التيقظ الذهني
لأبدأ بالتَّصريح بهذا: إنَّني من أشدِّ المعجبين بـ [ممارسات] التَّيقُّظ الذِّهنيِّ، لقد مارسته أكثر من عشر سنوات وقرأت كثيرًا من الكتب والمقالات عنه، كما أنَّ لي مدوَّنة عن التَّيقُّظ الذِّهنيِّ على موقع (Psychology Today).
اشترك في القائمة البريدية، تصلك آخر التدوينات ومواد أخرى، في نشرة أسبوعية.