Skip to content Skip to sidebar Skip to footer

لكل أذىً أجنحة

في كل خيبة انعتاق، ولكل أذىً أجنحة

تكون في أكبر آلامك أعظم أرزاقك، لما تُرزق منها وتوهب على إثرها.

وتهبك خيباتك انعتاقاتك: تطلقك من قيد الرجاء وأسر الإحسان.

كل أذى توهبه مصمّم على قدر ما تحتاج أن تعرفه من الحياة: من المعاني ومن طبائع الأشياء،توهبهفي موقف يؤذيك، وهو لو تأملت رزق يزيدك معانيك.


ومِن حكم ابن عطاء الله السكندري:

“من آذاك فقد أعتقك ..”

أضِف تعليقاً

اشترك في القائمة البريدية، تصلك آخر التدوينات ومواد أخرى، في نشرة أسبوعية.

Sign Up to Our Newsletter

Be the first to know the latest updates