Skip to content Skip to sidebar Skip to footer

محبة مؤجلة؟

كانت أمي تقول -قولة الأعرابية-: أن أحب أبنائها إليها: “الصغير حتى يكبر، والغائب حتى يعود، والمريض حتى يشفى”.

وكنتُ أنا من الأكبر سناً، والأكثر حضوراً، والأقل مرضاً.

وقد أورثني هذا تقديراً أكبرَ للأشياء في حال حضورها وتوفرها.


رضي الله عن نجد، تربيك أن البوح بالغلا شؤم، ورضي الله عن البحر -يجمعهما الله في طين واحد-!

أضِف تعليقاً

اشترك في القائمة البريدية، تصلك آخر التدوينات ومواد أخرى، في نشرة أسبوعية.

Sign Up to Our Newsletter

Be the first to know the latest updates