Skip to content Skip to sidebar Skip to footer

بعض أعطاب روحك فضائلك

سيؤذيك أن تُحجم عن الحب أكثر مما يؤذيك أن تتعرض له. ذلك أن كل ألم من جهة وصل منطوٍ على محبة صادقة ومستحَقة هو ألم عافية. فإذا خُيّرتَ فاختر، دائماً، أن تكون في طريق محبة. أو بعبارة أخرى: ألمٌ ناتج عن التعرض للمحبة هو أخف وأنفع للروح من ألم ناتجٍ عن الإحجام عنها.
سيضحك أحدهم يوماً من “عيوبك” التي تشكّلت منها نظرتك لنفسك، ويقول لك: “هذي ترى مو عيوب”.
ثمة مواقف في الحياة لا من أجل أن “تكسبها”، ولكن من أجل أن تُظهر لك فضائلَك النفسية.

أضِف تعليقاً

اشترك في القائمة البريدية، تصلك آخر التدوينات ومواد أخرى، في نشرة أسبوعية.

Sign Up to Our Newsletter

Be the first to know the latest updates